أحيانًا بنفتّش عن أسباب وجعنا، بندوّر فكل حاجة حوالينا ،في الناس، في الظروف ،في الماضي ..وبننسى نرجع للأصل الحقيقة إن أغلب مشاكلنا النفسية مش بتيجي من فراغ، لكن من البُعد عن ربنا.لما القلب يبعد،بيتعب ، ولما نهمل علاقتنا بربنا، بنفقد التوازن،حتى لو كنا باينين إننا "كويسين" من بره الطريق الحقيقي للعلاج مش في إننا ندور على مسكن، لكن في إننا نرجع

من الحاجات اللي الواحد بيعدي بيها في رحلته، إنه يبدأ يفهم الناس حواليه بوعي أكتر، ويبطل ياخد تصرفاتهم على إنها تقصّد أو جفاء. إحنا اتربينا على شكل معين من الحب، حب الأهل والبيت والحنية اللي ليها طريقتها الخاصة، فلما بنخرج للعالم بنلاقي إن الناس بتعبّر بطريقة مختلفة، وساعتها ممكن نحس بغُربة أو نحس إننا مش مفهومين. بس الحقيقة إن كل واحد ليه طريقته

You miss 100% of the shots you don’t take .. المثل دا حاسس انه أقرب حاجة لواقع الحياة اللي عايشينها في فرص مش عاوزين ناخد فيها خطوة تجربة خايفين منها من برا قرار مش عاوزين نقرب ليه علشان منخسرش بس انت مش عارف انت هتكسب والا هتخسر لأنك عمرك ما بتقرر تدوس وتاخد فرصتك وتجرب .. مش شرط كل مرة هتطلع كسبان .. بس على الاقل اخدت خبرة ونضجت واتعلمت وفهمت

كنت حابة اقولكم شوية حاجات بسيطة بس بتعمل معجزات.. أنا عندي مشاكل و حضرتك عندك مشاكل كلنا عندنا مشاكل، بس انا أى مشكلة كانت بتحصل او بتحصل او هتحصل بحلها بعلاقتي مع ربنا اه و الله بدون مبالغة عندي امتحان الصبح بصلي ركعتين قضاء حاجة وقت قيام الليل و لو راح عليا يبقي بعد الفجر و لو مفيش حاجة من دى يبقي قبل ما اخرج من البيت، فوني باظ أيام الامتحانات و

بصراحة، أنا بقيت مؤمن إن كل حاجة حوالينا ليها طاقة، وكل حاجة إحنا بنعملها أو بنفكر فيها بتأثر علينا، بشكل مباشر أو غير مباشر. يعني مثلاً، لما تصحى الصبح وتبدأ يومك بتفكير إيجابي، حتى لو الدنيا مش ماشية زي ما بتحب، بتحس إنك أقوى، وإنك قادر تكمل. والعكس صحيح، لو بدأت يومك وانت مش طايق نفسك، بتحس إن كل حاجة بتكمل على دماغك. علم الطاقة بيقول إن الإنسا

بجد انا عمري ما اقتنعت ب اي ثيرابيست خالص بالذات ان البنت تروح ل ثيرابيست راجل وتحكيله قصه حياتها وهو يواسيها حرفيا ملهوش لازمه غير ان هو يقول كلام تنميه بشرية للناس ولا ال بيروحو عشان خارجين من relationship فاشلة ومفكرة ان عندها أمراض الدنيا وهي طبعا بتلاقي اهتمام منه ف بنسبه كبيرة بتحبه وبتتعلق بيه عايزة اقول بس ان احنا اصلا ف دار شقاء مفيش حد

لحد وقت قريب كنت معتقدة ان لازم يكون ف حياة كل انسان شئ مميز او شخص بيهون عليه مصاعب الدنيا لكن إكتشفت انه لا انت ممكن توصل لمرحلة متبقاش فاهم انت هنا ليه اصلا من كتر شعورك بالوحشة والوحدة وانك خسرت كل حاجة وشايف كل حاجة بتبوظ منك.. لكن لما تفهم ان دا طبع الحياة وانها دار اختبار كبير اختبار طويل يمكن تقدملك وسائل مساعدة بسيطة ف السكة بس انت كدا كد

جماعة احنا محتاجين نعتزل الاشياء..الفون..الناس..التسويف ونرجع نركز مع نفسنا اكتر نرجع لربنا اكتر ونراجع نفسنا اكتر لحد ما نقبض على خير تخيل تعيش عمرك كله مضيعه ف دنيا و سايب الاهم والله العظيم لو انت فيك ايه و قعدت تدعي بس خلاص اتقفلت كل الاسباب مجيب المضطر هيستجيبلك ولو عندك من الذنوب عنان السماء غفر لك ولا يبالي هو مش عايز منك حاجه هو بس عايز يشو

انا الفترة دي بقرا كتاب بيساعدني ارجع لربنا ف عرفت حاجه حلوة اوي هبدأ اعملها وهقولها ممكن تساعد حد واتمنى يفيد حد ف اول حاجه نعرف ان فيه ٣ انواع من النفوس النفس المطمئنه ال بنسعى نوصلها والنفس الأمارة بالسوء والنفس اللوامه ال بتفضل تلومك بعد الذنب ودي لو مستجبتش ليها كانك بتسكتها ومش هتندم بعد الذنب بعد كدا ف هي لازم تكون عندنا ربنا بيقول (يا

الثيرابي نتاج الرأسمالية، باعتبار إن الإنسان آلة والآلة دا ممكن إنتاجيتها تقل مع الوقت، وفي نظام هو بيخليك تقيم نفسك بمعيار إنتاجيتك وإنجازاتك كلها اللي تحتفل بيها بتتقيم على دا وبتضيع كس ام عمرك كله بتعمل "skills" وبتاخد كورسات، فطبيعي إن يكون فيه حاجة تحسن من سلوك الآلة اللي هي الإنسان علشان يخليه شخص منتج أكتر ويزود فلوس الناس اللي عمره ما هيشوف

أول ما تحاول تتغير و تقرب من ربنا هيبقى فيه عقبات وإن أول ما قيل للنبي حين نزل عليه الوحي ان قومه هيخرجوا من الأرض و يحاربوا و هذه إحدى السنن الإلهية الثابتة عشان كدا لما تتخنق ويضيق صدرك افتكر ﴿وَلَقَد نَعلَمُ أَنَّكَ يَضيقُ صَدرُكَ بِما يَقولونَ۝فَسَبِّح بِحَمدِ رَبِّكَ وَكُن مِنَ السّاجِدينَ۝وَاعبُد رَبَّكَ حَتّى يَأتِيَكَ اليَقينُ﴾ [الحجر

وفي نهاية المطاف حين نظرت في المرآة لأبحث عني لم أجدني، لم أجد نفسي التي أضعتها بين الناس وأنا أرجو رضاهم، وأحتمل أذاهم، وأتجاوز عن إساءاتهم، وأتجنب سخطهم، وأهبهم من أيامي ما لم أهبه لنفسي... كنت أظنّ أن نُبل المرء في فَنائه لأجل غيره، وأن كمالي في أن أُصبِح للجميع سكنًا وسندًا وإن لم يبقَ لي من هذا العالم شبرٌ آوي إليه؛ فمضيتُ في الحياة أهبها كلّ

في مشكله أنا ديما بشوفها هنا في الابلكشين دا و في الواقع لم اتكلم مع مثلا ويفتح ليا قلبوا شويه هو جيلنا 2004 بجد شباب وبنات كلنا عندنا مشاكل مع اهلنا ومش فاهمني ولو فاهمنهم و اهلنا ديما شايفين اننا بنخرج ونروح كليه وعندنا رفيهات الذهاب للكليه و الخروج و ديما عندنا مشاكل معهم من الناحيه الماديا خصوصا مع الاسعار دي ونفسنا نصرف ع نفسنا جنب الكليه ون

من فترة قابلت واحد من أقدم صحابي بس علاقتنا كانت متوترة آخر فترة، لما اتقابلنا اتكلمنا عن كل اللي مضايقنا من بعض، واللي كان سببه في الآخر إن كل واحد فينا خد سكته فابتدت حواجز تتكون بينا، علشان الحاجات اللي كل واحد بيطور نفسه فيها اختلفت عن التاني، بعد ما كنا احنا الاتنين بنكبر سوا واللي بيأثر فينا واحد وبنشاركه طول الوقت، ساعتها حسيت بشجن ونوستالجي

سمة جيلنا هو الـ ADHD الأجيال وسماتها مابتجيش من الفراغ، بتيجي من مؤثرات بتعايشها طول الوقت انت دلوقت بتشوف العيال بتكسل تشوف فيلم مدته 90 دقيقة وبتشوف ان حلقة أنيمي تلت ساعة دي بطولة انهم يكملوها لآخرها، وياريتهم بيعرفوا يبصوا للآخر من غير ما يمسكوا الموبايل ولو على الأقل مرة واحدة أنا بشوف الدكاترة في المحاضرات والمدرسين بيشتكوا ان تركيز الطلبة