المؤمن لا يعرف اليأس ولا القنوط، لأنه يعيش متصلاً بمصدر القوة والرحمة، فإذا ضاقت به الدنيا تذكر سعة الآخرة، وإذا أصابته محنة رآها اختبارًا وابتلاءً لا لعنة، ولهذا لا تسكنه الكآبة أبدًا شمشطمشمصطضطصطشزصطصزسززصزسزسزءزسمسمسمصنصنصنصزسطسززسزثزثزصزصطصزصز نصنصنصمصنضنضنضنضنضنصننصنصنصتثتثتثتثتثتتثتث

5

2