قوة داخلية

Chocolate_63079 🇪🇬

منذ أسبوع واحد

شعور مرهق

تايهه مابين الواقع واللى انا عليه وبطمح له احلامي انجح واكبر واعيش في بيئة صحية بس اهلى مش كدا وشايفيني غبيه ومش بفهم وكلامي دا اوهام اني بغلط طول الوقت ومستحقش حاجه كويسه عاوزة اكبر واحقق احلامي بس مقيضه وحاسه بضغط طول الوقت لازم اتجوز وخلاص، لازم افكس لاحلامي، اصلا مش بقابل حد مناسب ولا اللي هحبه

Tomato_62425 🇪🇬 عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله ﷺ: > "ينزل ربنا تبارك وتعالى كل ليلة إلى السماء الدنيا، حين يبقى ثلث الليل الآخر، فيقول: من يدعوني فأستجيب له؟ من يسألني فأعطيه؟ من يستغفرني فأغفر له؟" 📚 رواه البخاري (1145)، ومسلم (758)

عرض الكل 4 نصيحة

Avocado_61444 🇪🇬

منذ 3 أسابيع

شعور لا مبالٍ

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

الرسالة طويلة شوية بس ممكن تفيدكو بمعلومة صغيرة كل واحد فينا فيه قوة داخلية بمقدار معين للتحمل وربنا عمره ما هيزود عن طاقتنا ديه كل واحد ليه قصة فيها إلى تدل على شجاعته على إحسانه وعلى حزنه وضعفه وانهزامه كلمة انسان ديه حاجة تشمل حجات كتير اوى واهمها أنه عنده عقل يمكن لما تسمع الكلمة ديه تبقى ردك اه مهو ده العادى ايه الغريب أو تفتكر أن ديه حاجة كويسة احب اقولك معنى العقل حجات كتيير اوى ولاء مش شرط تبقى إيجابية ممكن يبقى وجود العقل حاجة سلبية وأنه انحرف عن الطبيعى وسعات بيحتاج تعديل افكار استغربت أن الحياة مش حلوة زى ما كنت فاكرة ولا وحشة زى ما كنت فاكرة برضو الحياة غريبة فيها شوية حلو وشوية وحش وازاى تقدر تخليها بأفكارك وحشة وانت برضو إلى تقدر تخليها بأفكارك حلوة احنا هنا فى الدنيا ضيوف احنا مش هفضل فيها علطول مسيرنا نمشى ونسيبها بس سيبها وانت مش طمعان فيها وعايز تقعد اكتر فيها تفضل تدبدب فى الارض وتقول أنا عايز افضل فيها شوية زى ما العيال الصغيرة بتعمل ومفيش حاجة ملهاش نهاية كل حاجة فى الحياة بيبقى ليها نهاية احنا بس محتاجين نصبر اكتر عمرى ما كنت أتخيل أن ممكن نفسى تبقى اكبر عدو ليا مكنتش عمرى ممكن أتخيل انى ابقى اكبر مؤذية لنفسى مكنتش عارفة ايه هى قيمة الكلمة واد ايه ممكن تموت او ممكن ترفع مكنتش متخيل أن ممكن أقرب الناس ليك ممكن يكونو بياذوك وحتى لو مش شايف ده الاول كنت فاكرة أن الناس كلها طيبة وبعدها اكتشفت أن الناس كلها مش كويسة وأنهم فى أقرب فرصة هيطلعو الجانب الوحش ده وبعدها اكتشفت أن لاء فى ناس كويسة زى ما فى ناس مش كويسة بس هما مبيظهروش مستنيين احنا إلى ندور عليهم مستنيين احنا إلى نلاقيهم هما مش بيظهرو بسهولة قدام الناس هما مستخبيين بس موجودين انت وشطارتك انك تلاقيهم واكتشفت أن اسمى واحسن صورة مننا هى واحنا اطفال وان فعليا لو راقبنا الاطفال وتاملنا فيهم هنكتشف حجات مش اى حد شايفها هنكتشف اد ايه هما اقويا ومش همهم حاجة غير فرحهم وسعادتهم اولى من اى شئ فى الدنيا تحس انهم جايين الدنيا صفحة بيضاء روح من ربنا نقية ملوثتهاش الدنيا وانت إلى بتقرر تكتب ايه فى الورقة البيضاء ديه كأب وكأم واه الاب بيكتب برضو فى الورقة ديه حتى لو انت مش واخد بالك دورك انك تبقى ايه إلى هيتكتب فى الورقة ديه بكل وعى علشان مترجعش تندم لما يكبر اعتبر ابنك او بنتك هو سور ابنيه باقوى حاجة عندك علشان لما تكبر يسندك مش يقع فوقك

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.

محتوى للبالغين

قد يحتوي هذا المحتوى على مصطلحات أو حالات غير مناسبة للجميع. اعرف السبب

Broccoli_47609 🇪🇬

منذ شهر واحد

شعور متعب

"قرار منتصف الليل" كانت الساعة يمكن 2 ونص بالليل، وأنا قاعدة في سريري، حاسة إني تايهة. النور الخفيف اللي طالع من الموبايل على وشي مش بيغطي على الإحساس اللي جوايا… إحساس بالذنب، بالحزن، بالضعف. أنا عارفة إني مش مرتاحة، كل مرة بقول "دي آخر مرة"، وبرجع. بحس إني في دايرة مش عارفة أخرج منها. العادة الس

عبّر عن شعورك بشكل مجهول

"قرار منتصف الليل"

كانت الساعة يمكن 2 ونص بالليل، وأنا قاعدة في سريري، حاسة إني تايهة. النور الخفيف اللي طالع من الموبايل على وشي مش بيغطي على الإحساس اللي جوايا… إحساس بالذنب، بالحزن، بالضعف.

أنا عارفة إني مش مرتاحة، كل مرة بقول "دي آخر مرة"، وبرجع. بحس إني في دايرة مش عارفة أخرج منها. العادة السرية بقت حاجة بتلاحقني، مش بس فعل جسدي… لأ، دي بقت هروب. كل مرة بعمل كده، بحس إني بهرب من مشاعري، من وحدتي، من فراغي، من كبت سنين.

بس أنا تعبت. تعبت من الشعور اللي بعد كده… تأنيب الضمير، إني مش على طبيعتي، إني بخبي حاجة حتى عن نفسي.

وقفت يومها قدام المراية، بصيت في عيني وقلت لنفسي: "أنا مش ضعيفة. أنا بس محتاجة أكون حقيقية مع نفسي."

كتبت في ورقة، وأول مرة أكتب بصدق:

أنا عايزة أبطل علشان أرتاح.

علشان أحس إني أقرب لربنا من غير ما أهرب من نظرة نفسي في المراية.

علشان أحب جسمي وأحترمه.

علشان أعيش حرة، مش مقيّدة بشيء بيخليني أضعف قدام نفسي.

بدأت ألاحظ إيه اللي بيخليني أوصل للحظة دي: أوقات الفراغ، المحتوى اللي بتابعه، الملل، أو حتى لما ببقى متضايقة ومش قادرة أتكلم مع حد. فقررت أغير. خطوة صغيرة كل يوم. أقلل الوقت على السوشيال ميديا، أخرج من أوضتي وقت ما أحس إني هضعف، أتكلم مع ربنا حتى لو بكلمات بسيطة.

أنا لسه في أول الطريق، ولسه بتعثر… بس في فرق كبير بين إني أقع وأنا بحاول أقوم، وبين إني أستسلم وأنا عارفة إن ده مش اللي أنا عايزاه.

أنا قررت… قررت أختار نفسي.

نصيحة خاصة

قم بالتبديل لتلقي النصائح بشكل خاص على منشورك؛ وإلا سيكون مرئيًا للجميع.