عندي ٣٥ سنه وحائر بين الراحة والطموح

Durian_59628 🇪🇬

منذ ساعة واحدة

شعور ضائع

بدون اطاله انا عندي ٣٥ سنه خريج حاسبات واشتغلت علي نفسي كتير واشتغلت في أمريكا والحمدلله عملت فلوس وحاليا شغال فري لانسر انا شخص رياضي من زمان ومهتم بصحتي الحمدلله لاني بحب الرياضه وعايز افتح جيم كبير ويكون فيه جميع الرياضات وبدأت في كده فعلا وخدت مكان وبدأت في التجهيز بس المسأله اني حاسس اني مليت بقول ليه طيب م انا شغال من البيت أو من الشركه ومبسوط ومرتاح وفي نفس الوقت عايز ارتاح من قرف الشغل عايز يبقا ليا دخلي الخاص بتاعي وف حيره بين امرين

غيابي ممكن يكون هدية وأنا مش ضحية

زمان كنت فاكر إن الدنيا ظالماني، وإن الناس بتبعد عني عشان أنا منحوس أو عشان ربنا بيحميني منهم. بس مؤخرًا ابتديت أبص للموضوع من زاوية تانية: يمكن مش أنا اللي اتشلت من حياتهم لمصلحتي بس، يمكن كمان ربنا شالني من حياتهم لمصلحتهم هما. أنا مش عاوز أكون نقطة سودا في حياة أي حد. مش عاوز أبقى سبب في وجع أو تعاسة حد، حتى لو من غير قصد. ساعات بنكون مركزين أوي في وجعنا وإحنا اللي خسرنا، وبننسى إن وجودنا ممكن يكون تقيل عليهم أو معطّلهم، مش لأننا أوحش ناس، لكن ببساطة عشان مش مكاننا معاهم. الفكرة دي علمتني التواضع. بقت تخليني أبص للموضوع من منظور أوسع. مش لازم أبص لنفسي دايمًا على إني ضحية. أوقات غيابي بيكون راحة لغيري، بيكون فرصة ليهم إنهم يلاقوا طريقهم أو ياخدوا نفس. بقيت أقول لنفسي: "مش مهم ليه مشيت… المهم إن وجودي مايبقاش سبب في ضلمة لحد." ساعات الرحيل بيكون أصدق من البقاء. ساعات البُعد بيكون نوع من الحب… لأنك بتسيب غيرك يعيش حياته من غير ما تسرق منه النور. فالنهارده، بدل ما أسأل "ليه سابوني؟"، بقول "يمكن أنا ماكنتش المفروض أكمّل معاهم." وده مش ضعف… ده وعي إن مش كل وجود في حياة حد لازم يستمر، وأوقات غيابك بيكون أعظم هدية. ...عرض المزيد

0 الدعم

2 نصيحة

أعمل ايه في المواعين؟ بكرة ولا دلوقتي؟

هل هيحصل حاجة لو بس سيبت المواعين لبكرة الصبح؟ ولا اخد مسكن و أقوم اعملهم وخلاص و ابقى ريحت دماغي؟ لو عملتهم بكرة هيحصل مشاكل كبيرة اوي بس هبقى نمت براحتي لو قومت دلوقتي نحتاج آخد كذا مسكن بس على الأقل مش هيبقى في مشاكل اكتر من اللي موجودة اعمل ايه؟ ...عرض المزيد

2 الدعم

8 نصيحة