toheal logo

Blueberry_29908 🇪🇬's منشور

Blueberry_29908 🇪🇬

منذ أسبوعين

.

شعور محبط

التحكمات في حياتي ما بتخلصش، كل حاجة لازم تبقى تحت سيطرتهم. النور في الأوضة ،حتى بقيت بصحى الاقى البلكونه مفتوحه وانا دايما بتدايق منها لانى بحس انى مكشوفه لأنها بتكشف سريرى ودائما بتكون مفتوحه وده بكرهه سواء من النور الى داخل ولا من الذباب ولا من الناس إلى شايفانى بقيت مش عارفه انام فين ولا اعمل اى ، حتى لما بنام فى الصالة بقى عندى قلق قهرى أنهم يفتحوا الباب وانا نايمه وحد يشوفنى لدرجه اكون نايمه بعمق واول ما اسمع صوت الباب اقوم من عز نومى أجرى حرفيا لدرجة احيانا اقوم أجرى ومفيش حد بيخبط اصلا، المروحة، خروجي، أي حاجة تخصني لازم يكون ليهم فيها كلمة، مع إني بسكت على أي حاجة تخصهم، مش بتدخل في حياتهم، بس هما لازم يكون ليهم رأي في حياتي. لدرجة إني بقيت لما ييجي حد يسألني عن رأيي في حاجة، عقلي بيفضل واقف، لأن طول عمري متعودة إن رأيي ملوش لازمة، فأنا أصلا بطّلت يكون عندي رأي.حتى فى سلوكهم مثلا ماما عندها صرع وضعف نظر والتهاب فى المراره وتساقط شعر وراثى وأمراض نفسيه زى النرجسية وأنها لو حست انها متدايقه من شخص بتفرغ ده على شخص تانى ولو حصل لها مشكله بتهولها جدا كان الدنيا اتهدت وبجد بتقلق كتير جدا وعصبية جدا وبتنهار عصبيه من اقل حاجه ونوبات عصبيتها ممكن تق.تل حد من كتر الضرب عموما فى عيلتنا الاولى فى أنماط نفسية غير طبيعية ومش متوازنه وانا مش قادره افهمها هل ده طبيعي ولا انا إلى اتهبلت ولا اى إلى بيحصل حتى بابا مستشار أسرى دايما مقتنع أنه بيعاملنا بشكل متوازن وهو غالبا بيبتزنا عاطفيا لو حصل مشكله وهو مش عايز يتدخل ودايما بيقنع نفسه أنه بيعطينا القرار وهو بيجبرنا وان محصلش هو بيتعصب وممكن يجرح حد بكلامه ودايما لو لقى غلط فينا ينتقدنا كلنا ويسألنا لو الناس شافتنا كده هيقولوا دول بنات فلان دائما لازم نلتزم بالاخلاق عشان محدش يقول عليه كلمه وحشه حتى اختى الكبيرة بتتعلق بأى حد يعطيها شويه اهتمام ودايما ساذجة ودائرتها الاجتماعية كبيرة جدا ودائما بتقارنى بمعاملة أصحابها ليها لكن انا مينفعش اقول لها أن معاملتها مش حلوة ودائما تقول" أنا أعمل انتى لا ، او انا اقول انتى لا "ولا واحد فيهم بيحبها بصدق وعمرها ما اعترفت انى اختها حتى واحنا صغيرين وهى نفس طريقه ماما الجارحه الغير مباليه بمشاعر الناس او يمكن انا بس حتى اختى الصغيرة عندها عقدة المثاليه وأنها بتتجاهل اى مشكله وتخاف تحلها وكلامها جارح برده ودايما خايفه من كلام الناس ونظرتهم وحتى دائرتها الاجتماعية الكبيرة دى اكبر ما يؤذيها ومش بتحب غير الناس التوكسيك وانا هنا فى وسط العيله دى عندى مشاكل نفسية واجتماعية كبيرة وجسديه ودايما بقول لما اروح اكشف كل حاجه هتتحل بس انا اصلا مش بروح فى مكان حتى الشارع مش بنزله كلهم عندهم حاجه مشتركه دائما عاملينى مكان لتفريغ الاحزان وشحنات الطاقة السلبية والانتقاد ودائما بيقولوا انى معنديش مشاعر ومجنونه ومش بحس وانا دايما المثال الاسوء فى الاستجابه عموما لأى حاجه انا بفكر احجز عند دكتور نفسي ، عشان حاسه انى مكنتش عايشه ولسه بدأه استوعب الحياة وعايزة ارجع مش عايشه تانى لانى مش مستحملاها ومش قادرة اتعامل مع حد من اهلى حاسه أنهم بعيد عنى ومش بحبهم ومش عايزة اسمع صوتهم ولا حد يلمسنى ، واكتر من 5 مرات في الساعه اقول فين تيلفونى وانسى انا حطيته فين ، ومن عادتى أنى مش بحب ولا بكره حد حتى اهلى بس دلوقتي انا مش مرتاحه لهم كمان كأنهم مش ناس اثق فيهم بمعنى انى عرفاهم بس مش عارفه احس معاهم زى الاول او مش عارفه اتعامل وبحس أنهم مش ناس كويسه ومش عارفه افرح ولا ازعل ولا اى مشاعر ومتلخبطه مش عارفه مالى وعايزة أذى نفسى بس مش بنيه الانتحار بنيه انى أهدى بس بحاول ابعد ، حاسه احساس غريب ، انا مش مهتمه ، انا بنام وبصحى بدرى نومى منتظم ، وبقيت بخاف اوى الصباح من الساعه 7 لما 11 كأنها فترة هلع ، وحاسه انى مصدومه من كل إلى بيحصل حولى بس مش زعلانه ومش متدايقه انا عايشه وخلاص ، وكل ثانيه بتعدى بحس انى ماعشتهاش ، مفيش حاجه عندى كأولوية ، مفيش حاجه مهمه ، انا مستسلمه للقدر بدون اى اعتراض او احساس او تفكير ، بحس أن الوقت بيعدى من غير احساس من غير هدف بس الفكرة هنا انا هروح لدكتور نفسي ليه والى انا عايشه معاهم شخصيا عايزين يتعالجوا ليه دايما حاسه انى ببالغ سواء جسديا او نفسيا ليه دايما لما بواجه ماما بأسلوب تعاملها واخطائها إلى هيا سبب فى حاجات كتير واذيه لنفسها بتتكهرب وبتقولى" ملكش دعوه دى حياتى متدخليش اعتبرى نفسك زى اى كرسى فى البيت او تعالى ربينى انا الام هنا مش انتى انا صاحبه القرار انا مش بتدخل فى حياتك " وهى بتتحكم فى كل حاجه فى حياتى لدرجة انا ماشفتش الشارع من اكتر من 1 شهر ، ليه دايما عشان هما الاهل او الأكبر هما الصح ليه دايما للكل الحق في التعبير وانا لو عبرت يبقى بشوشهم او مش فاهمين او ده هبل ليه دايما هما واخدين مكانه VIP وانا بالعافيه free ، مش عارفه اتعامل معاهم بجد مش طايقه طريقه تفكيرهم ولا بيصعبوا عليا لما بيتكلموا عن حاجه وبقعد ارد عليهم كان الناس محقوقه ليهم وهم الغلط مش عارفه ليه انا ضدهم ، احيانا بحس أنهم دايما عايشين دور الضحية وانهم بيتعاملوا بطريقة غريبة او غير أخلاقية او بتعالى او معاييرهم الاخلاقيه مقتصرة على تعامل الناس معاهم مش على تعاملهم برده ، انا كنت دايما فاهماهم وفاهمه طريقتهم وعارفه بس دلوقتي بقيت مش مستحملاهم ، غير كده دلوقتي مش بأذى نفسي هى مجرد أفكار ، الفكرة انى محاولتش افهمهم بأى شكل من الأشكال ومفكرتش فيهم بس ده استنتاج من طريقتهم ، غير كده حاسه انى عايزة اتكلم جدا بس مش مع حد ، حاسه ان عقلى واقف مش بفكر خالص ولا بحاول افهم انا بتخيل بس ، انا كنت موجودة بس مش حاسه ، احيانا بحس احساس غريب يعني حاسه فى عندى طاقه او كهرباء عايزة اتشنج او اعمل اى حاجه وقلبى بيوجعنى من الطاقة دى وجع ضاغط والطاقة عنيفة لدرجة صوتى بيتغير وانا بتكلم وممكن اندفع اعمل حاجة هبله زى نوبات هلع لأنها كانت موجودة زمان بس دى خفيفه مش زى النوبات العادية والطاقة دى فى البطن والرقبة احيانا عندى أفكار إيذاء نفس قويه ممكن توصل انى احط الاداه على المكان مثلا المعصم واقف فى اخر لحظة لمجرد انى مش مهتمه او مليت بشوف الأفكار دى سهله جدا بس الفكرة أن ملهاش لازمه الاول كنت بنفذ بجد لدرجة اتعرضت لكام كسر فى المعصم فى سنه بس حاليا بتراجع او بتخيل انى قمت عملتها وان الموضوع سهل بس بفوق نفسى على طول وبهدى بس الأفكار بتكون أعلى من الضرب واحيانا توصل انى اقف على اخر لحظة واقول اى العبط ده احيانا فعلا ببقى عايزة اجرب لدرجة السلاح بيكون فى ايدى وممكن اجرح بس خدش بسيط وارجع فى كلامى تانى او من كتر التوتر وانا بعمل حاجه او افتح درج وانا فى الحالة دى بتجرح ولما بشوف الدم بقول اهى سهله اهى شفتى بس الجرح مش بيكون بقصد بيحصل صدفه بسبب توتر فبتجرح من الزوايا الحادة الإدراج او الباب او اى حاجه اى حركه فيها توتر صعب او كده ، انا حتى لو مسكت سلاح بمشيه على جلد من غير جرح وبتخيل الجرح مكانه أنا شايفه الفكرة سهله بس مش ناوية ، ولو حصلت وامسكت سلاح والفكرة سيطرت اوى بقعد اقول كلام جوايا زى بس بس بس خلاص خلاص هو من ناحية انا مش بحب اضغط على ايدى بأى شكل زى الكرات بتاعه التهدئه بس الأفكار مش بتيجي جروح بس لا زى الضرب فى الحيط سواء الرأس او اليد عملتها قبل كده وكانت ايدى اتصابت بكسر كام مرة بسبب كده وعملتها فى راسى بس كانت تعتبر خفيفه بس التخيلات دى موجوده من وانا صغيره بس مكانتش كلها لنفسي كانت لأشخاص تانيين بعمر 8 كانت عنيفة جدا وكنت بتمنى اعملها قدام كل البشر زى انى اقس.م شخص من النص او يقع دماغه تن.فجر وأشوف. الى جواها بس لأشخاص انا ما اعرفهم عشان ما احس بالذنب بس حاليا معنديش اى تخيلات او مشاعر بالشكل ده لاى حد او حتى لنفسي ، هو حاجات بسيطة جروح او كسور فى أماكن ظاهرة بس مش بالشكل العنيف بتاع الطفوله ، حاليا انا ما اتمنى لأى انسان حتى لو عدو اى حاجه من دى ، بس نفسي فى افكار كتير مش كويسه الجرح والكسر مش نهاية بس الطعن بدأت أفكر فيه اشوفه جذاب وقط.ع الشرايين بمشى السلاح وانا ناوية بس برجع واقول بس خلاص اى الهبل ده مفيش حاجه انتى مبالغه جدا ، دايما انا شخصيا بستغرب ليه انا مش شايفه اى حاجه مهمه او حلوة دايما شايفه أنوا فى كل الأحوال المستقبل مش بايدى فعادى نفسى اعرف ليه دايما مفيش حاجه معينه مهمه انا شايفه أن أهم حاجه انى عايشه حتى الزعل مش بعطيه اهميه اكتر من 5 دقايق وبتخطى، بس الفكرة فى انى مش عارفه اعيش ومفيش حاجه مهمه بجد يعنى حرفيا انا فى وضع "I don't care " مفيش لحظه حسيت انها عيشه حتى الحاجات إلى بحب اعملها زى فيلم او مسلسل مش بحس انى عايشه مش بحس انى اتفرجت احس انى عملت حاجه وعدت عادى ، عمرى ما حسيت انى عايشه المشكلة انى مش لاقيه حاجه اعيش عشانها وفى نفس الوقت فكرة الموت مش حاجه عاديه ، بس من غير سبب مش عايزة اتقدم ولا ارجع عايزة ابقى وغير كده انا فعلا عايشه بدون هدف بدون حاجه مفضله انا عايشه وخلاص كل يوم ، انا بشوف الافلام وبحس بيها وممكن اعيط عادى بس كلها مشاعر سطحية او تعبير عن مشاعر متراكمه بس مش حقيقي ، لو جينا نتكلم عن الحب بالنسبة لى أحيانًا بحس إن الحب ده مجرد وهم أو خداع، حاجة الناس بتحاول تقنع نفسها بيها علشان يلاقوا سبب يعيشوا عشانه. لما بشوف صحبتي أو أختي أو حتى ماما، وطريقتهم في التعامل مع جوزهم أو خطيبهم، بحس إنهم مغيبين، محبوسين جوا استعراض اهتمام وكلام معسول، وفي الآخر بيتحولوا لأطفال متعلقين بيعملوا أي حاجة علشان الطرف التاني، حتى لو الموضوع كله باين عليه تمثيل. كمية القهر اللي بحسها ساعتها مش طبيعية، بقعد أقول لنفسي هو إيه القرف ده؟ ليه الناس بتخدع نفسها كده؟ إزاي عايشين في حاجة مزيفة وفرحانين بيها؟ بستغرب لما ألاقي واحدة ابنها بيكلمها بطريقة وحشة أو عنده إعاقة أو بيستفزها، وبرغم كده بتحبه، بحس إني مش قادرة أصدق، هو الحب بييجي إزاي؟ وبعدين ماما، بتقول إنها بتحب جوزها، وأول ما تحصل مشكلة بسيطة بتقول طلاق! طب ده حب؟ ولا تعود؟ ولا خوف من الوحدة؟ أنا ساعات بفكر إن مفيش حاجة اسمها حب حقيقي، هو بس تعود على وجود شخص بيشيل عنك، بيسد فراغ، بيريّحك، ولما يختفي بتحس إنك تايه، مش علشانه… بس علشان الخدمات النفسية اللي كان بيقدّمها لك. وبصراحة، أنا بكره أسمع كلام عن العلاقات… بكره، لدرجة إني بحس إني هطق، بحس بقرف، بغيظ، باشمئزاز فظيع مش عارفه أوصفه، ببقى عايزة أصرخ وأقول "هو إيه الّيَع ده؟"، مش قادرة أستحمل الكلام ولا حتى الفكرة. كل حاجة حواليا بتشوه الحب… حتى الممثلين والمغنيين اللي بيقولوا إنهم حبوا واتجوزوا، ف الآخر بيسيبوا بعض، طب فين الحقيقة؟ مفيش. أنا علاقتي ببابا أصلاً مش قادرة أفهمها، هو بيحبني، وأنا لما بيكلمني بلطّف وبضحك، بس جوايا حاجة بتقولي "انتي بتمثّلي". بحس إني متضايقة من نفسي، حتى وأنا بحاول أبان طبيعية. وبكره أقول كلمات زي "يا قلبي" أو أتعامل بلطف مصطنع، لأن كل حاجة جوايا بتصرخ من القرف، من الكبت، من الزيف. حتى ماما، أول حب حبيته كان ليها، بس مش لأنها كانت حنونة أو بتحبني، لأ… بس لأن عقلي اتعود عليها، لأن مكنش في بديل. حتى الحضن… الحضن اللى ناس كتير بيموتوا عليه، أنا لما بحتاجه بحس بإحراج، بكسف من نفسي، وبقرف من الفكرة، من اللمس، من الضعف اللى فيه. أوقات بتخيل نفسي في علاقة، بيتهيألي إني ممكن أحب وأتأمن، بس حتى الحب اللي بتخيله لازم يكون فيه حاجة توجع، لازم يكون فيه خيانة، أو شك، أو وجع، علشان يبقى واقعي. وأنا عارفة إن ده مش طبيعي، بس مش قادرة أتخيل الحب نضيف، مش قادرة أصدق إن فيه حاجة اسمها حب من غير قهر. والحب نفسه، بالنسبة لي، بقي عبارة عن إشباع… طاقة عاطفية ناقصة، شهوة، حاجة من الطفولة مش مكتملة… مش حاجة حقيقة. مفيش مشاعر بديهية، كله نتيجة لواقع معين، واحتياج معين. وأنا؟ أنا كمان أنانية، زي الكل، بس الفرق إني بكره ده فيا، مش عايزة أستغل حد، مش عايزة أحب حد علشان بس يعوض نقص، وبعدين أتعوّد عليه وأكمل، وخلاص. بس حتى كده… حتى وأنا بحاول أصدق، بلاقي الوجع بييجي ورا الحب دايمًا. موت، خيانة، كسر… وكل مرة في الخيال يموّت بطل، بدوّر على غيره، بحس إني بستبدل أرواح علشان أفضل واقفة… وده قرف. قرف من النفس، وقهر من العالم اللي مش سايب فرصة واحدة للحب يبقى حقيقي. أنا حتى مش متخيلة إني ممكن أكمل بعد التلاتين… حاسة إني نفسي مش دايمة، فإزاي أصدق إن فيه حاجة في الدنيا دي دايمة؟ الحب ده؟ اللي مليان ضعف، استغلال، قهر، وتعود؟ أنا مش قادرة أتقبله… مش قادرة أبلعه… ومش عارفة أعيش معاه ولا من غيره. مش قادره...... يعني حرفيا كل حاجه يعع ، ولا بعض الأشخاص بقى فى أشخاص معينين معملوش فى اى حاجه وحشه بس مش قادره اسمع صوتهم حتى ممكن من كتر الاشمئزاز يحصلى نوبه اندفاعيه او كده هو مش بيفكرنى بأى حاجه بس هو تصرفاته وصوته وكل حاجه مقرفة اكتر يعني انا مثلا مش بتعامل معاه اصلا بس لما بسمع صوته وانا بعيده بحس باشمئزاز ، ممكن السؤال الوحيد الى دائما بسأله ليهم انتوا ازاى عرفتوا أن الاحساس ده اسمه كذا يعنى حسيت كده ده اسمه زعل او وجع طول عمري هموت واعرف ازاى اميز الأحاسيس ، ولو قدرت اعرف الأحاسيس هل ده هيكون احساس حقيقى مش ده مجرد رد على حاجه المفروض ده ردها مش المفروض المشاعر بتيجى طبيعى مع الموقف ليه لازم اخطط ليها او بالأصح امثلها طب لو قدرت اعمل لغه مشاعر وافهمها انا ايش عرفنى أن اللغه دى صح مش انا عرفتها غلط ، ممكن احيانا أسأل نفسي هل الوجع ده حقيقي هل الأعراض دى حقيقيه ولا مجرد نفسية احيانا مش بعطى رده فعل على الوجع يمكن عشان ممكن يكون مش بتوجع دى رده فعل بس على اى جرح ، وجع بسبب جرح بحس أنه ممكن ده مش وجع حقيقى ده مجرد رد فعل انا بعطيه عشان دى حاجة طبيعية فى الإنسان ف عشان كده مش بعطى رده فعل عليه لأنه مش حقيقى دى مجرد برمجه ؟ لا وغير ده كله انا بقيت بنام لمدة اكتر من 15 ساعه لا بحس ولا يسمع ولا بتحرك ولا بحلم رغم ان نومى خفيف جدا جدا فى العادى وبصحى ناسيه كل حاجه حصلت من يومين قبل النومه دى وكل ذكرياتى لتتحول لمعلومات مش ذكريات بجد اما الحاجات القريبة بتختفى تماما يعنى بنسى كل حاجه عملتها قبل أما انام بيومين واليوم الى قبلهم بفتكر نصه زى معلومات كده ومهما حد يفكرنى مش بفتكر وكمان لو حاولت افتكر بحس بضغط جامد فى دماغى وكل أما انام انسى بقيت خايفه انام اصحى ناسيه حاجه مهمه انا تقريبا كل ذكرياتي مش فكراها كصور وكده المشكلة اليوم إلى بنام فيه مثلا من 2 الفجر لحد 11 باليل اليوم إلى بعده وطبعا أعلى مش بيسألوا عنى اصلا ولا حد بيصحينى الفكرة أن النسيان بقى غريب انا بقيت ناسيه ازاى اتنفس وانا باكل وانا بشرب او اعمل حاجات بسيطة زى ركوب عربية أو القراءة

3

21


لا توجد تعليقات على هذا المنشور

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع