Avocado_49071 🇪🇬's فكرة

نصايح ليك لما تكون حاشر نفسك وكل حاجه بايظه

Avocado_49071 🇪🇬

منذ 3 أيام

السلام عليكم كنت حابب اتكلم معاكم ف كام نقطه الحاجه الاولي ان الاكتئاب بيجلنا علشان احنا حاشرين نفسنا جوا متاهه اسمها التلفون فلازم نحس معاه بلوحده واننا مش مرغوب فينا طب اي حلها امرها بسيط ابعد عن التلفون وزود نشطات تانيه زي الرياضه او القراءه او حتي للبودكاست تاني حاجه وهي اننا لي بقينا بنشوف ان بعض الشباب بقو يهتمو بلمحتوي الجن*سي اكتر لان ببساط كل الصفحات بقت بتعتمد ع دا ف اعلانتها فطبيعي كلنا نهيرب ونبقي محتاجين نتجوز مش علشان احنا مسعدين لا علشان اتحشينا حجات من دي فلحل هو انك تغض بصرك ومش هينفع غير لما تعمل الحل الاول تالت حاجه وهي اننا محتاجين دايما حد جنبنا ودا برضو راجع لاننا بعد كل البعد عن ربنا مش عارفين نعرفه صح ونقرب منه عشان كدا كل حاجه بايظه يعني مثلا لو قريت القران كل يوم منه اي جزء بسيط هتعرف اي للفرق بين اللي انت عايشه وقربك من ربنا الحاجه الاخيره بقا وهي الصلوات المتراكمة دي اوحش حاحه ف الحياه هي وشقلبت النوم صدقني والله انت بتقع بسبب دول فبالله عليك اعدل نومك وفوق لنفسك محدش هيفيدك وانت داخل النار وبتتشوي عاشان شي انت مش عارف توصله اصلا توب وارجع لرينا وابدا من جديد عادي نغلط بس مش عادي نفضل ف الغلط ممكن تموت حالا اه والله حالا وانت لسه بتقرا البوست دا صلو ع النبي وتوبو وفوقو واهدو اراكم ع خير واسف ع الاطاله

تمت كتابة هذا المحتوى بواسطة Avocado_49071 🇪🇬 ويعبر عن آرائه الشخصية فقط. نحن غير مسؤولين عن أي معلومات أو أفكار أو معتقدات غير صحيحة واردة فيه.

هل كانت هذه المعلومات مفيدة؟

Pumpkin_63412 🇪🇬

نصيحة مؤلمة: خلاصة تجربتي مع العلاقات التوكسيك

السلام عليكم بصراحة انا لاحظت من وقت مادخلت التطبيق ده ان معظم الرجالة عندهم مشاكل في ببوتهم وطفشانين منه وبيرتاحوا في العلاقات التوكسيك العلاقات المحرمة الي مش هاتفيدك في حاجة غير الانبساط اللحظي المؤقت خلوا بالكم الحرام حلو اوي عشان كدة انتوا مبسوطين الشيطان بيزينلك خطوات الحرام والاستمتاع بيه وانك ماتعرفش تبعد عن الحرام فلما ترجع بيتك وتشوف مراتك بتبعد وبتنفر منها ياجماعة ابعدوا عن الحرام ابعدوا عن العلاقات الي تشيلك ذنوب العلاقات دى هاتدمرلك حياتك لانها استمتاع لحظي وهاتذهأ وتسيبها وتروح لغيرها وهاتفضل فى حلقة مفرغة مش هاتعرف تخرج منها اهتموا بستاتكم احسن اخرجوا وطلعوا كل مشاعركم الي بتطلعوها في الحرام طلعوها في الحلال وهاتلاقوا الدنيا اتغيرت معاكم تماما ..في نظرية بتقول انك طالما بتقول لنفسك انا مش مبسوط مع مراتي ومبسوط مع الستات الشمال لأن طبعا اي ست هاتخرج معاك من غير شكل رسمي تبقي شمال المهم نرجع للنظرية طول ماانت بتقنع نفسك انك مبسوط برا وجوا لأ هاتفضل كدة ومش هاتعرف تخلص نفسك من العلاقات دى ابدا لكن الاحسن تقنع نفسك بنفس الافكار بس مع مراتك وخرج كل مشاعرك معاها واديها روحك ولو الحال ماتغيرش يبقي مالهاش لازمة الجوازة دى ياولاد الحلال غضوا البصر عن الستات اسبوع واحد هاتلاقوا نفسكم في حتة تانية خالص انا طبعا مش ملاك وبقولكم الكلام ده من واقع تجربتي المريرة انا كمان كنت مش سايب حاجة مابعملهاش ولا عرفت واحدة ومكلمتهاش وكانت النتيجة ان خسرت مراتي نفرت مني بعد مادتني فرص كتير وانا ماستوعبتش وكنت بقول اخرها هاتغضب يومين وترجع خصوصا ان مالهاش دخل مادي تعتمد عليه ولما تماديت في اخطائي ونزواتي المشكلة كبرت واهالينا اتدخلوا وكانت النتيجة اني خزلتها لكن ربنا عاقبني من قهرها نامت ماقامتش تاني ماتت وخدت معاها كل حاجة حلوة في حياتي حرفيا بقالها ٣ سنين وانا بتعذب ومش عارف اتخطاها ولاعارف اكمل من غيرها وولادى كرهونى وفعلا بقيت لوحدى ولاعارف اتخطى ولاعارف ارجع اعمل علاقات اتعظوا ياجماعة بجد قبل فوات الاوان بكلمكم من قلبي احتووا ستاتكم وولادكم وافرحوا وانبسطوا معاهم محدش عارف مين اجله قبل مين لو انت مت تبقي مظلمتش مراتك ولو هى ماتت ماتندمش وتعيش معذب بعدها .... واسف علي الإطالة ...عرض المزيد

Almond_56173 🇪🇬

رحلتي من العبث إلى الانضباط - تجربة شخصية

بصراحة حابب انقل تجربتي الشخصية آراء أن جميع الأشخاص هنأ في عمر المراهقة وهي مرحلة صعبة ولا زلت في منتصف العشرينات لكن مررت بالكثير و بالنسبة لي لأجل أن تنجح في الحياة. تحتاج 1-الهدف، الشغف و الإصرار. 2- أن تكون منضبط. 3- أن يكون لديك هدف أسمى أو توازن بين جانبيين الجانب الروحي و الحياتي العملي أيضاً غيرها من الجوانب العملي و النفسي كن منضبط و ضع لنفسك قواعد لا تجعل اي أحد يكسرها كان من كان لا تجعل وقتك عبارة عن عبث و مع الآخرين. اتحدث هكذا عن واقع تجربتي و من يريد أن يستفيد و يسمع فليسمع انا مثلكم انتهيت من الثانوية و كنت شخص هادئ بشكل كبير و اميل الانطواء أكثر رغم ان لدي شخصية اجتماعية و استطيع التحدث أيضاً فكرت أن أدرس خارج دولة والدي التي هي اليمن و الدولة التي عشت حياتي بها و اعتبر نفسي مواطن منها هي كولومبيا قدمت على مصر و اختار لي الأهل التخصص الجامعي و كنت غير مبالي رغم عدم ميولي للتخصصات العلمية و دخلت الطب في احد الجامعات الخاصة المشهورة هنأ و كانت اسوء سنين حياتي كنت في جحيم منذ أول يوم شعرت بالحزن و الضيق الشديد مكاني ليس هنأ مرت سنة أولى و نجحت ثم أتت سنة ثانية و دخلت في اكتئاب و ادمان للكحول و السهر و الحفلات و أصبحت شخص عبث بكل شيء و دخلت في علاقات أيضاً وهذا إتجاه أسود في حياتي غير غياب القيم العليا أو المعتقد و الدين كون أيضاً والدي رغم أنه مسلم غير متدين أبدا فلم اتعلم منذ الطفولة الصلاة أو أي شيء و والدتي حتى وهي مسيحية كاثوليكية نفس الأمر لكن كنت أذهب لقدس الأحد بعض الأحيان معها ومع جدتي فلم أهتم قط بالدين بل كان عنوان سخريةو تهكم بالنسبة . لي واصلت هكذا و ثم فجأة تركت الامتحانات و لم اذهب و هكذا رسبت في سنة ثانية و كانت أيضاً صدمة و منها دخلت في Overthinking و غيرها من الأمراض النفسية و بدأت أخذ أدوية غير هذا كان لدي بعض العقد بسبب طفولتي لم تكن سهلة و هنأ عندما عدت سنة ثانية بدأت التساؤلات تأتيني و بدأت في ضبط البوصلة و دخلت مرحلة من العلاج النفسي و أعدت اكتشاف نفسي القديمة و مواهبها من قدرتي على التحدث باكثر من لغة انا اتحدث الإسبانية و العربية و الانجليزية أيضاً الفرنسية و البرتغالية. غير مواهبي في العزف خاصة على القيتار. من هنا بدأت بضبط كل شيء و تركت ادمان الكحول و غيرها من الأشياء السلبية و ضبطت حياتي و تغيرت كثيرا و سعيد بهذه التجربة و مثل ما قلت لك قبل هذه نصائحي أضبط نفسك في كل شيء ليس لحد التقييد أو الحرمان لا اجعل نفسك متوسط في كل شيء و اعلم ماهي قدراتك و مواهبك و لا تنغلق على أحد انفتح على الأفكار المختلفة عنك و احترم الجميع. ...عرض المزيد

Popcorn_52020 🇪🇬

خذلتي نفسي حين صدقت أن في داخلك شيء يستحق

لم تكن شخصًا حقيقيًا كانت انعكاسًا ملوثًا على سطح ماء راكد توهمت لوهلة أن فيه حياة لكنها لم تكن سوى صدى لفراغك الداخلي سكنتِ اللحظة كأنكِ تمارسين الحياة لأول مرة وكأن كل شيء بالنسبة لكِ مجرد لعبة استكشاف لا مشاعر فيها ولا التزام اعتدتِ أن تصنعي من الغياب مبررًا للظهور وأن تخلقي من الكذب ثوبًا واسعًا يُغطي عُريك النفسي كنتِ تحبين أن يتألم من أمامك بصمت وأن تُتركي الأبواب مواربة لا لشيء سوى لتدخلي متى شئت وتغادري حين يُصبح الحضور مُربكًا كنتِ باردة حد الاشتعال جامدة حد الانهيار مسكونة بذاتك حد العمى كلما مددتُ يدي باتجاهك سقطت في هاوية أعمق وكلما صدّقتُ شيئًا فيكِ تفكّك أمامي كأنكِ خُرافة وُلدت من رحم الخداع وعادت إليه كنتُ أراكِ وأنتِ تتحدثين عن الألم وكأنكِ اختراع نقي للخذلان لكنكِ لم تكوني حزينة بل محترفة اصطناع الحزن لا تعيشين الحب بل تُجيدين تمثيله لا تملكين مشاعر حقيقية بل مجرد رغبة عابرة في أن تُشعري الآخرين بأنكِ تستحقين الإنقاذ كنتِ لا تبحثين عن الأمان بل عن حائط جديد تُلقي عليه ثقل اضطرابك ثم تغادرينه كأنكِ لم تمري كنتِ أزمة متنكرة في هيئة فرصة وكنتُ أنا الأحمق الذي ظنكِ استثناء كنتِ فصلاً في كتابٍ رديء الطباعة مشوش الحبكة مزيف التفاصيل ومع ذلك قرأته حتى النهاية علّني أجد صفحة صادقة لكنكِ كنتِ الحبر المسموم والورق التالف والعنوان المخادع واليوم فقط فهمت أني لم أُخذل بكِ بل خذلتُ نفسي حين صدّقت أن في داخلكِ شيء يستحق أن يُؤمن به ...عرض المزيد

التجربة أفضل عبر التطبيق

حمّل تطبيق توهيل على هاتفك لتجربة أسرع