.png)
Mango_39834 🇪🇬
منذ 6 أيام
.
شعور Meh
أتعلم.. عندما أخبرتنى أن أهدئ صوت ضحكاتي تلك الضحكات كانت من غير روحي إنما فعلتها من خنقة الآلام لي كنت أود بشدة أن يخرج الألم معها كان ذلك مهربي الوحيد لأحيا فلم أكن يوما ممن يتوددون للحزن كنت أتمسك بمهجتى وسعادتى ولكنها أرهقتنى أرهقنى أن اتمسك بالأمل وان الغد اجمل لقد حاولت التصديق لكن ما قاسيته أرغمنى أن أترك ذلك الشخص الذى تعودت ان أكون عليه فكان أملى الاخير أن أزيف نفسا تشبهنى من منا يريد أن يكون غير ذاته؟ ليتك علمت أن تلك الضحكات ما هى إلا آنات آلامى! رأيكم عندى ١٦ سنه وبحب اكتب
7
4