أمنية حياتي إن رسالتي تبقى مسموعة من العالم

Q: بخاف اللي احبه مايحبنيش ويبص لغيري 😔

دايما بخاف اللي احبه مايحبنيش او يبص لغيري ومحدش حاول عشاني قبل كدا اصلا هو انا مش فارق معايا وكدا كدا بحب نفسي موت بس بخاف برضو🤓

Q: متردد أصرّح لمشاعري لصديقتي الكبيرة في السن

كنت معجب جدًا بصديقتي اللي عمرها 27 سنة، وأنا عندي 20 سنة. كنت دايمًا بحس إن في حاجة مميزة جدًا فيها، طريقة كلامها، تفكيرها، ونضجها اللي مختلف تمامًا عن البنات اللي في سني. كنا بنتكلم كتير ونتشارك أفكارنا وأحلامنا، وكنت بحس إن في بيننا تفاهم عميق رغم فرق السن. لكن، كل مرة أفكر أقولها عن مشاعري، أرجع أتردد. كنت خايف من حاجتين: فرق السن اللي ممكن تكون شايفاه عائق، وإنها ممكن تشوفني مجرد صديق صغير أو "أخ" أكتر من كوني شخص ممكن تفكر فيه كحبيب. في مرة، كنا قاعدين بنتكلم عن العلاقات، وسألتها بشكل غير مباشر: "إيه رأيك في فرق السن بين الناس اللي في علاقة؟" ضحكت وقالت: "مش مهم السن، المهم يكونوا فاهمين بعض وعندهم نفس القيم." الكلام ده شجعني شوية، لكن لسه متردد أصارحها، خايف جدًا أخسر صداقتنا لو المشاعر مش متبادلة. هل أستمر في كتم مشاعري، ولا أواجهها وأتحمل النتيجة؟ ده السؤال اللي دايمًا بيشغل بالي. ده عادي ولا لا

Durian_52455 🇪🇬

منذ أسبوع واحد

شعور Thankful

موضوع:

رساله عايز تقولها لحد بس م عارف.

اولًا شكرًا على السؤال ده ♥️ أمنية حياتى إن ربنا يختارنى تكون رسالتى فيه مسموعة من العالم أصوات كتير بتكون جوايا.. مليانة رحمة ومحبة وتفاؤل بس الصوت ده بينتهى لإن مفيش رابط حقيقى بينى وبين الناس هل هما هيفهمونى ؟ ولا هيخلونى أندم لرد فعلهم.. اية اللى ممكن اعمله علشان محسش بتأنيب الضمير بإنى متكلمتش.. او اتأخرت جدًا فى الكلام أوقات بحس إن عدم الكلام راحة، وأوقات تانية بحس إن الكلام فرصة إنى أكون سبب فى تغيير حد لسه الوقت معلمنيش…. امتى اتكلم وامتى اسكت!