انا عندى صاحبه من زمان قربنا من بعض في فتره إعدادى لاننا جيران ف كنا بنروح و نيجى مع بعض بس مش اكتر و كان عندنا ناس صحابنا كانت هى طول الوقت بترتاح في الكلام معاهم لأنهم بيحبوا الضحك و الهزار وكدة و اى حاجة بيقلبوها ل ضحك و هزار حتى لو احكام في الدين إنما أنا أقل الاشياء بحب افكر فيهم بعقلى و وقت الجد جد و الهزار هزار ف هي اختلفت مع صحابنا دول لسبب ما أنا كنت حذرتها انها تعمله كذا مرة و هي عملته و اكتشفت بعدها إن هي غلط و اختلفت معاهم أنهم ليه يشجعوها على حاجة غلط و لانه ظهر كذا موقف باعوها فيه ف قربنا أنا وهي من بعض و بقينا صحاب قوى بس انا لسه حاطة حدودي بيني و بين اى حد المهم إن هي اغلب الوقت مش فاهمة وجهة نظرى و دايما خلافاتنا على كدة دخلنا الكلية و انا كونت صحاب من القسم بتاعى و هی کونت صحاب من القسم بتاعها و بحكم أن احنا ساكنين مع بعض في السكن الجامعي ف جت ليا مرة المدرج و اعترفت على صحبتی و خدت رقمها و بتتكلم معاها وبتقولها سيبك منها خليكى صحبتى أنا قدامى و إن أنا بزهق و مش بخرج کتیر و بتتريق عليا قدمها على حاجات تافههة و لما بتكلم معاها بتقولى أنها بتهزر و لما يقولها إن ده مش هزار بتقولى علشان أنا اللى مبهزرش و ده العادي حاولت كتير ابعد عنها من غير ما تبين لها و اسحب نفسی بشويش يلاقيها بتلزق لي و بنقولى متغيرة ليه وكدة وبتقولى أنها بتهزر و بعدين يحصل ليها مشكلة ف بتصعب عليا وبقول يمكن نيتها مش وحشة لحد ما قالت ليا أن القسم بتاعى وحش مع العلم اني كنت جايبة مجموع أعلى منها بكتير و هي كانت بتقولى أنها نفسها كانت تجيب مجموع أعلى علشان تدخل معايا القسم وكل كلامها أنها احلى و إن كذا شخص عاكسها و كذا شخص كلمها و كذا شخص اتقدم لها و بصراحة انا زهقت لأنها بتكبر المواضيع لدرجة أنها بتحسسنى انها محور الكون و انا وحشة مع انى جمالى متوسط عادی یعنی و هی كذالك و كنا ماشيين فى مرة ف كان هيحصل لنا حادثة و العربية كانت هتخبطنا وجرينا و انا كنت ناحية العربية ف بعد ما بعدنا شوية بقولها الحمد لله بجد الواحد اتخض و كان خايف يحصل حادثة و كدا راحت قابلة ليا انت عادى مش مشكلة كنتى موتى و خلصتينا لكن أنا فيه ناس عايزاني كأنى مثلا من الشارع أو مليش أهل أو حاجة وبتقول كدة بكل برود و بضحكة و لما اتضايقت قالت لى بكل برود كنت بهزر قلت لها أن ده مش هزار اصلا و لو هى بتحبنى مكنتش فكرت فى الجملة دى مش قالتها بس راحت قايلة أن انا مكبرة الموضوع و يقف ليها على الواحدة و كمان كان فيه واحدة صاحبتنا فى السكن لسه عارفينها بتقولها يلا علشان نعمل اللى اتفقنا عليه راحت قابلة ليها انت بتقولى قدامها ليه ( اللى هى أنا ( ف بقولها فيه ايه يعني انا مش مش عايزة اعرف انتوا عايزين تعملوا ايه اصلاف راحت قابلة ليا أنا اصلا مكنتش هقولك و قالت لصاحبتنا اياكى تقولى ليها هنعمل ايه قولت لها متقوليش أنا اصلا مش مهتمة انى اعرف و متکلمتش و کل مبرراته انها بتهزر و انا مش بفهم في الهزار و مش بعرف اهزر مع أنه أنا بهزر عادي بس كل حاجة ليها حدود و لو ههزر هركز انى مضايقش اللى قدامى ولا أخرجه قدام حد ف ياريت حد يقول اتصرف معاها ازاى من غير ما اضايقها أو انسحب ازاى من صداقتنا من غير ما نجرح في بعض

6

0