
Coffee_55647 🇪🇬
منذ يوم واحد
.
شعور محبط
اولا انا شايف ان اللي عملته حاجة زباله وعمري منصح حد يعمل زيي بس كان نفسي افضفض .. انا بغير على أهل بيتي بصراحة ومش بطيق حد يبصلهم ولا حتى انا بس عمتي هي المشكله الكبيره لان بينا قصه قديمه محشوره فقلبي من سنين احنا كعيله بنروحلها كتير وهي بتجيلنا كتير والكلام بيبقا على بيات وكدا زمان بقا القصة من اولها كنت دايما بشوفها حلوه ومن اول مبلغت حرفيا وانا بعشقها ونفسي فيها لحد مافكرت ففكره هو اني اتجسس عليها واصورها اتفرج ع الصور بليل براحتي مره وهي نايمه مره وهي فالحمام اكون مثبت الكاميرا فحته وانا كل دا شهوتي ليها بتكبر لحد ما الموضوع اتطور شويه وبقيت بلمسها فحتت فجسمها قال يعني من غير مقصد وهي كانت بتعمل مش واخده بالها بردو و بتفوت لحد ما فمرة ابن عمتي كان عامل شاي ووهو داخل بيه اتدلق البراد علي رجله وعلى صدر عمتي وكانوا يومين هنا بالنسبالي لانها كانت بتعد عريانه من فوق وبتدهن مرهم وتسيبه وانا اتأمل بقا والموضوع زاد عن حده بالنسبالي وحسيت اني عايز اعمل حاجة جديدة ع الاقل اخليها تشوفني وانا هايج عالاخر كدا عليها يمكن تحس بيا فبقا كل بتاعي يقف لازم اعدي من قدامها اسمعها داخله الاوضه اقلع هدومي واعمل نفسي بغير وهو بيبقا شكله ملفت جدا فالبوكسر وكنت بركز مع نيني عنها لازم تبص بصه عليه بعدين تعمل مش واخده بالها بقا دا الطبيعي لحد مزهقت لان فكره اني اعد اوريهلها مره هنا ومره هناك طولت فجرأت نفسي اني اخد خطوه وهي اني ادخل استحمي وانسى اخد فهدومي قاصد واول مخلصت بتاعي كان وافق حجر روحت ندهت عليها تجبلي الهدوم اول مخبطت عليا فتحت الباب نص فتحه كدا وطلعته بتاعي منها طبعا اتخضت وشهقت شهقه عاليه ورميت الهدوم عالأرض انا خدت الهدوم وقفلت الباب بسرعه لدرجة ان محمد ابن عمتي سألها في حاجة يماما عشان شهقتها كانت عاليه فعلا انا اتسرعت ساعتها ولاقيته بعد مكان واقف حجر نام فثواني بس هي رديت عليه لا ياحبيبي بس في ملح زيادة اتكب مني فالطبيخ ساعتها سألت نفسي ايه اللي يخليها تداري عليا فحسيت اني خدت جرأه اكتر بس لما خرجت من الحمام عمتو بصلتلي بصه غريبه طالعه نازله وقالتلي عمك وولاده جايين النهارده ع الغداء هحتاجك تشترلنا شويه حجات من تحت وانا قولتلها عيوني بس كدا لاقيتها بتقولي عيونك بردو انا وشي احمر وقلبي وقع قلتلها يعني ايه لاقيتها بتقولي لا دا عيونك وايدك اللي هتنقي الحاجة ورجليك اللي هتوديك السوق ولا ايه وانا ضحكت وقولتلها صح طبعا انا كلي ليك مش عيوني بس لقتها ابتسمت ابتسامه خفيفه وبصت للبوتجاز وهي بتقول الفلوس عالسفره متتأخرش هو محصلش حاجة تاني اليوم دا بس كملته عشان هو دا اول يوم يبقا في نظرات متواصله بيني وبين عمتو اللي فعز محنا عندنا ضيوف كانت مش شايله عينها من عليا تتكلم او تضحك وترجع تبصلي تاني انا طاير مالفرحه وانا كنت اصغر شباب العيله بردو سعتها كنت فأجازة ٢ ثانوي وكل ولاد عمي ولاد وبنات أكبر مني وابن عمتي اللي قاعدين سوا متخرج اصلا فحسيت احساس متخلف غلط تماما انها مميزاني مع ان انا لو مكنتش حاولت واغرتها كدا مكنش حصل كل دا بس انا بعد الليله دي خدت ثقه عالية اوي بس للأسف ابويا جيه تاني يوم علطول لقيته جاي بيقولي مش كفايه كدا ولا ايه وانا اقوله يبابا عايز اعد يومين كمان يقولي لا خلاص بقا اخواتك وامك بيسألو عليك ولقيت عمتي دخلت فالموضوع بتقوله متسيبه بقا دا طول الدراسه وشكم فوش بعض وهو لسه واخد الاجازة مبقالوش ١٠ ايام انا فرحت قوي لما لقيتها عايزاني اعد بس ابويا رفض وقالها دا عاملنا قلق ودوشه فالبيت كلها يومين وانا اللي هجيبو بإيدي وروحت اليوم دا متنكد مبقفلش صورها وفيديوهات التجسس بتاعتها وكل شويه اضرب عليها ضربتها كتير اوي الكام يوم دول وفعلا لقيت ابويا بعد حوالي خمس ايام كدا بيقولي اجهز عشان هنروح لعمتو النهاردا انا الخبر رشق فقلبي والحماس كان بينط من عيني اول موصلنا سلمت عليها بحراره وحكيت بإيدي عليها من ورا لدرجة انها بعدتني عنها تقريبا عشان ابويا وقالتلي شوفت مش قولتلك هيجيبك تاني وضحكت عادي خالص ابويا قالها هتغدا معاكو وهمشي انا عشان عندي مشاوير كتير اتغدينا ولقيت محمد لسه صاحي وكانت الساعة تقريبا ٦ المغرب قولتله نموسيتك كحلي انت سيبت الشغل ولا ايه رد عليا ب ياريت دول نقلوني شيفت الليل بخلص بعد الفجر ومرمطة انا فرحت فرحة مبالغ فيها ولقيت عمتي بتسألني مالك ياواد فرحت كدا ليه قولتلها انا طول الاجازه بسهر وبنام متأخر فكنت بزعل لما محمد ينام بدري اوي واسهر لوحدي عالكمبيوتر كدا هنسهر سوا والحمد لله الكلام جيه فدماغي بسرعة لقيت محمد فرح اوي وقالي يعني هتستناني هرجع الاقيك صاحي قولتله طبعا منا جاي عشان نعد مع بعض وابويا مشي وخد محمد معاه يوصله الشغل اول ما مشيو علطول لقيت عمتي قفلت على نفسها اوضتها اكنها زعلانة من حاجة خفت تكون هتعاملني بالطريقة دي بس سيبتها براحتها وانا نفسي اعمل حوار الدش دا تاني بس قعدت اتفرج ع التلفزيون بعد اكتر من ساعة لقيتها خرجة من اوضتها مكشره شويه كدا وانا قولت مفيش احلا من دور البرأة دلوقتي سألتها مالك يعمتو ردت مفيش تعبانة شويه و انا فدماغي يارب تكون تعبانة اللي فدماغي قولتلها الف سلامه عليكي كنت هقولك على حاجة بس خلاص بقا لقيتها برقه شويه وقالتلي حاجة ايه دي قولتلها خلاص لما تخفي شويه وهي أصرت اكتر وبنبره أعلى شويه قالت لا حاجة ايه دي ياولد اللي عايز تقولها قولتها بصراحة انا كان نفسي فكيكة من اللي بتعمليها عشان ماما مبتعرفش تعمل زيها بس خلاص مش عايز اتعبك لاقيتها ضحكة ضحكة بصوت كدا سخنتني اوي وردت بس كدا عيون عمتو يناس هات حضن يواد ودا كان أول حضن احضنه واعي وغمضت عيني ودفنت راسي فصدرها الكبير مفيش ثواني وبعدتني شويه بتقولي استنى بس عشان ممكن احتاج بيكنج بودر من تحت قولتلها شوفي عشان قبل مجيلكم طول النهار بلعب كره فلو هنزل السوق هاخد دش لما اجي لكن لو مش هنزل هستحمي دلوقتي وانا حرفيا بتاعي هيفرع البنطلون بس الغريب انها عملت مش واخدة بالها ولفت بسرعه من غير متبص عليه اصلا وقالتلي ماشي فتحت التلاجة جابت كام حاجة ودخلت المطبخ قالت خلاص لاقيت ادخل استحمي انت بسرعه عشان تلحقها سخنه وانا متنتهاش كلمه دخلت على شنطتي اجيب اوسع بوكسر واوسع شورت فوقيه عشان الدنيا تبقا مرحرحه ودخلت الحمام من غير فوطة اسحميت بسرعه وقفلت المياه اتفرج على صورها عالموبايل لحد معمود الكردان وقف علاخر ومستني الفريسه رميت التلفون وندهت عليها عمتوووو وردت هي بتنهيده كدا اممممم نسيت حاجة ولا ايه قولتلها لا جبت هدومي كلها بس مجبتش فوطي مالبيت اصلا نسيتها معلش قالتلي حاضر ثواني ولقيتها بتخبط وانا نفس السيناريو نص فتحة الباب وطلعت بتاعي منها لقيتها بتقولي خد الفوطة وأخرج يلا عشان مزنوقه وهي مشلتش عينها من عليه حرفيا لسه بقول حاضر لقيتها زقت الباب مفيش غير الفوطة فإيدي وعريان ملط فحطيت أيدي على بتاعي بالفوطة وكانت مش مخبيه حاجة قولتلها بصوت عالي شويه في اي يا عمتو هلبس وخارج لقيتها بتقولي معلش مزنوقه وغيرت الموضوع ب أنت مالك بتاعك كبير اوي كدا ليه يا واد انا سمعت الجمله كنت هجيبهم على نفسي خدت هدومي فثانيه وخرت الحمام ولأول مره ممسكتش نفسي واضرب عشره فالصاله وغرقت السجاده وقصه بس لبست هدومي وقاعد مستني لما تخرج هتعمل ايه فيا المفاجأة كانت قبل متخرج لقيتها بتنده عليا بعد ربع ساعه كدا وهي فالحمام وبتقولي معلش يا حبيبي خدت شاور سريع و مخدتش هدومي ادخل اوضتي هتلاقي الباشكير على السرير هاتو وهبقا اطلع البس انا وانا بمنتهى السعادة جبت الباشكير وخبطت عليها فتحت حته صغيره ومخرجتش غير ايدها خدت الفوطه وقفلت مفيش خمسايه ولقيتها خارجة قمر ماشي فالشقه اول مره كنت اشوفها بالحلاوه دي دخلت اوضتها وقفلت الباب وانا واقف قدام بابها بلعب فبتاعي وبفكر اقولها ايه عشان تفتح واكلمها فالوضع دا فخبط عليها قالت ايه محمد جيه ولا ايه قولتها منتي عارفه هما نقلوه شيفت مسائي ردت اه صح نسيت امال عايز ايه لقيت نفسي بقول كنت عايز اعتذرلك على اني كنت قذر معاكي الفتره الاخيره قامت فتحت الباب بسرعه بتقول قذاره ايه اللي بتتكلم عنها وانا شبه فقدت الوعي من جمال قميص النوم اللي فتحتلي بيه مفوقتش غير لما سألتني تاني وزقتني فكتفي كمان وانا بتاعي بياخد وضع الاستعداد خالص خصوصا بقا المرادي مش جينز ولا بنطلون اصلا دنا اللي منقي الشورت و البوكسر المرحرحين قولتلها معرفش بتحصلي حجات غريبه لما اشوفك يا عمتو واحنا بقينا وقفين قريب اوي من بعض وانا بكلمها هي باصه فعيني بس بصة تحت لما بدون مبالغة بتاعي بقي شبه الهرم فالشورت ولمسها فطنها لمسه خفيفه كمان اتخضت اوي و صوتت وقالت ايه دا كله ياواد يخربيتك رديت مهو دا اللي بكلمك عنه بقا مبقتش قادر امسك نفسي لما اشوفك لقيتها بتتكلم بدلع شويه وبتقرب مني وهي بتعض شفايفها براحة و بتاعي عمال يخبط فيها وبتقولي يعني انا السبب قولتلها طبعا مهو لولا الجمال والحلاوة والصدر الحنين دا مكنش حصل فيا كدا وانا هنا الجرأه اكتملت خلاص قمت منزل حماله من بتوع القميص اللي لبساه لقيتها هي اللي بتاخدني فحضنها وانا كمان عمال ابوس فيها وفرقبتها واحنا شامين ريحة الكيكة بتتحرق ومش عارفين نفوق لقيتها وقفت بتقول الكيييكه يخربيتك وجريت عالمطبخ وهي بتقلع قميص النوم وانا فالبوس قلعتها البراه حرفيا مكنتش لابسه غير الكلوت بس وانا وراها عالمطبخ طبعا قفلت نار الفرن من هنا ونرنا احنا ولعت سندت على الرخامة وقلعتها اللي تحت وانا قالع ملط اصلا وهاتك يا نيييييييي قعدنا اكتر من نص ساعه فالمطبخ لان من حظي الحلو وحظها بردو كنت لسه ضارب عشره وهي فالحمام فلاقيت الموضوع اخد وقته ومن ساعتها عايشين انا وهي زي المتجوزين بالظبط الكلام دا بقاله كتير ولسه مش عارفين نوقف لانا ولا هي النهاردا كدا عدي على أول مره دي اكتر من ٨ سنين حرفيا انا بقيت ٤ جامعه وابن عمتي اتجوز و خلف و بقت هي بتعد لوحدها كتير بروحلها براحتنا واوقات كتير امها بتجيلها تعد معاها (ستي يعني) ببقا نفسي اروح بس هي بتقولي بلاش لان كذا مره كنا خلاص هنتقفش وربنا بيسترها معنا مش شطاره منا لا هو ستر ربنا اللي انا بقيت خايف اوي متتسترش معانا مره من المرات لان بردو مره ستي كانت بايته معاها وانا كنت فالمنطقة عند عمتي بس مرسيها اول متنام كلميني اطلع وعملنا كدا ودخلنا الاوضه وفعز محنا بنعيش لقينا ستو بتنده عليها بتقولها مالك بتصوتي كدا ليه وقامت من اوضتها عشان تشوفها تطمن عليها فعلا لولا انها ندهت الأول كنا اتفضحنا انا اسخبيت تحت السرير بسرعه وهي اتغطيت بالحاف في بقت مرعوبه من ساعة الموقف دا اكتر من مره كان حد هيسمعنا فالموبايلات حتى الآن حرفيا محدش عنده علم بالموضوع غيري انا وعمتي بس نفسي أوقف الموضوع لانه بعد شويه وعي دا حرام كبير جدا جدا جدا وانا عارف وبس بقت بالنسبالي زي إدمان حرفيا نفسي ابطل الموضوع دا بس فعلا مش قادر وحاسس انا كمان مش عايز اتجوز وعايزها هي وبس ودي مصيبه تانيه انا اول مره اتكلم فالموضوع دا فحياتي وانا حكيت براحتي خالص فياريت اي حد عنده نصيحة يقولها بس من غير غلط فبعض وشكرا
2
9