حاسه إني حزينه، كل ما بيكون في يومين حلوين أوي ف حياتي وأبقي مبسوطه جامد او مثلًا شوفت صحابي وقعدت معاهم وضحكنا وهزرنا وكدا أول ما كل واحد يروّح بيته وأرجع لحياتي الطبيعيه تاني بحس إني وحيده ومخنوقه وبكون م طايقه حد نهائي...تعرفو إن دا ليه تفسير علمي؟! انا هقولكم، الفكره إن الدوبامين وهرمون السعاده بيكونو عاليين أوي فالأوقات دي ف لما ترجع لحياتك الطبيعيه بعد يوم كنت مبسوط فيه يعني الدوبامين بيقل عشان يوصل لمستواه الطبيعي اللي هو العادي بتاعه يعني ف احنا بقي عشان هو كان عالي جدًا بنحسه نزل جدًا ف بنحس بحزن مع أنه رجع طبيعي تاني، أيًا يكن يعني الموضوع دا مستفز موت ومبعرفش اتحكم فيه مهما عملت وبفضل حاسه بوحده وحزن طول الوقت إلا لو شوفت صحابي تاني🥸

15

0