انهارده هحكيلكم حكايه حصلت في حياتي و يعني عاوز تحكموا فيها هي ممكن تكون طويله شويه بس حابب احكيها عشان اكون خرجت كل الي جوايا و استريحت انا واحد عمره ما حب ولا جرب الحب عايش في وسط جيل كله بيحب و بيرتيطوا ممكن كانت كل فكرتي عن الحب اتنين بيحبوا بعض كدا و خلاص حسيت اني عاوز اجرب الموضوع الارتباط و كدا بس قولت يعني فكره الحب دي بعيده شويه ف خليني يعني اجرب اكلم بنت علي الاقل ف دخلت برنامج من البرامج بتاعت الديت دي و التعارف برنامج عادي يعني زي الفيس و كدا ف كان البرنامج تقريبا معظمه ناس كبيره يعني أقل حاجه ١٨ مثلا و انا ١٥ ف الي هو محدش هيرضى يكلمني حتى لو صحاب هيقولك لسه صغير و كدا ف قلت احط صوره حد مشهور انا و اسم حد مش انا كمان دينه مسيحي مش مسلم بس قلت عادي مش هتفرق يعني انا هروح بس اجرب كدا اكلم بنت صحاب و خلاص المهم بعت ل اربع بنات بظبط بنت واحده هي الي ردت المهم ادخل صفحتها الاقيها مسيحيه ف عادي مهتمتش اوي يعني المهم نبدأ نتكلم و نتعرف عادي زي اي اتنين بيتعرفوا اكتشفت انها ١٥ سنه زيي برضوا ف اتصدمت بقى و قلت ما اقولها ان ده مش انا و خلاص و اكلمها ف قولتلها لنفسي مش مهم يعني مش هتفرق اوي لو قولت او لا كدا كدا نص ساعه و هتزهق و هتنام ده كان كله كدا الساعه ٦ الصبح المهم اكلمها كدا ساعه ساعتين و اقفل معاها و عادي بس عندي احساس غريب اول مره اجرب اكلم بنت و البنت بتتكلم معايا و بتعرف و كدا حاجه جديده عليا بقى و كدا ف كان احساس حلو اوي المهم يوم اتنين تلاته كل يوم بنتكلم مده اطول بقى و بنعرف بعض اكثر كنت بعرفها عن حياتي الطبيعيه بس بشخصيه الشخص الي انا منتحله و بقول منتحله عشان انا باكد من الاول كدا ان ده غلط مش صح يعني المهم بجي اليوم الرابع علي الساعه ٩ بليل كدا كانت بتحكيلي عن حاجه في حياتها مزعلاها و كدا ف كانت لقتني عمال بشجعها و بسمعها و بديها حلول ف قامت سألتني كدا هو انت بتعمل معايا ليه كدا او يعني ليه حابب تشجعني هي لقت حد بيدعمها و كدا ف لقيت نفسي كدا سكت فجأه و مش عارف اجاوب طب هو انا فعلا بعمل ليه كدا لقيت نفسي حاسس بيكي يعتبر انجذاب كدا بسيط اويي او مش عارف ده ايه بصراحه بس عادي الي هو متقبل اوي اسمعها و اكلمها منغير ما ازهق ف ترجمته في حب بما اني حاسس بانجذاب خفيف كدا و بقولها خفيف عشان حرفيا يعتبر حبي ليها ده ميتقارنش بال الي جاي خالص المهم قولتلها بعمل كدا عشان حاجه هقولهالك بعدين ف قولت يعني ممكن بعدين لو حسيت اكثر بحب اكثر او انجذاب اكثر اني اقولها ف قالتلي عندي فضول بصراحه اعرف ف بس مسكت في كلمه فضول دي و اتشجعت و اديتها واحده بصي انا بحبك ازاي و ليه معرفش حتى بقالنا فتره قصيره اربع ايام ف هي كمان اعترفت انها بتحبنيو علفكره البدايه دي كان حبنا لبعض يمكن أقل بكثير من المرحله الي جايه لان فعلا كل ما كان الوقت بيعدي اكثر كان تعلقنا و حبنا بيزيدوا المهم يعدي يوم و التاني و انا ايه بقى عايش اللحظه و مش بفكر ف اي حاجه طب عادي تكمل مع مسيحيه طب و الشخصيه الي منتحلها نكمل شهر و انا بس عايش اللحظه اهتمام بقى و حب و مجهود بقى في كتابه رسايل حلوه تفرحها في اول شهر ده بدات بقى اكتشف شويه من شخصيتها غلطاتها عماله تبدأ تدريجيا و بتكتر بس انا كنت عادي مكمل و بسامح و معمي هو حرفيا كنت معمي انا واحد بيضيع طاقته في حاجه محدش ضامنها اصلا المهم اول شهر يعدي فوقت بقى لقيت نفسي منتحل شخصيه حد و ده حاجه لو عرفتها ممكن اكسرها و اخسرها و انا والله الموت كان ارحملي من اني اكسرها برغم انها في اول شهر زعلتني كثير المهم يعني اخترت معترفش و اخترت اني اخبي و افضل اكدب بس مش بنيه اني بتسلى بنيه اني خايف اكسرها و اخسرها و عشم بقى عشم زياده ممكن نهايه حلوه ممكن اي حاجه تحصل تغير كل ده المهم يجي تاني شهر و الموضوع بقى زي مسؤلية بقى لازم اخلي بالي لحسن تكشفني ف تتكسر و كمان كانت هي بتغلط كثير مش هذكر كل الغلطات بس فعلا انا والله محدش يقدر يستحمل الغلطات دي كانت بتكسر جامد اوي حاجات مفيش راجل يقبل بيها اساسا لدرجه الحوارات وصلت ان بقى فيها شباب بس انا بقيت بعدي و بستحمل بستحمل حاجتين اني اتوجع بدالها عشان مكسرهاش لان اكيد اني احبها في شكل حد غيري ده حاجه تزعلني و كمان بقى انها بتكسرني قبلت غلطاتها و ادتها فرص مش عشان عبيط عشان بحبها فضلت بقى استهلك في طاقتي جامد و كل ده انا قاعد بحلم بقى بحلم اني الاقي في الاخر حاجه ترضيني يمكن حاولت تتخلى عني كثير كانت بتزعلني كثير اوي لدرجه مره نمت معيط بسببها و مش مكسوف و انا بقول كدا انا بس بوريكم اني فعلا والله استحملت كثير طبعا ممكن حد يقولي و فضلت مستحمل ليه كل ده ايه جبرك علي كل ده غلطات و كمان بتتوجع بدالها طب ما تقولها و توجعها مثلا زي ما وجعتك كثير لا مكنتش عاوز كدا كنت بحبها و خايف اني اكسرها رغم اني كنت بتكسر منها كثير و مش هقول اني مشفتش معاها يوم حلو بالعكس كانت يمكن اغلب أيامنا حلوه بس كانت بتبوظهم بتصرفاتها بقى زعلي عادي و الغلطات عاديه و كلمه اسفه بقت زي اللبانه في بقها كل شويه اسفه اسفه خلاص هي عارفه انا هغلط هو هيسامحني هو ملهوش غيري طب اقولكوا حاجه والله مره كانت عاوزه تسيبني عشان بتغلط كثير يعني يدل ما تعدل من نفسها عاوزه تسيبني و انا زي العبيط اروح امسك فيها و اتحايل بقى لا و خلينا مع بعض و اتأسف و اتأسف كثير و انا الي اصلا عاوز حد يتاسفلي بحاول امسك فيها بكل الطرق مثلا مره قرت رساله و احنا في مكالمه رساله كانت بعتاها للاكس بتاعها و قد ايه بتحبه و عديتها برضوا كنت عبيط اوي بجد و فضلت كدا ٣ شهور كاملين بحاول احافظ عليها و احبها في نفسها قدرت اكون بالنسبالها احسن من ابوها والله يعني انا فعليا عملت حاجات محدش عملها معاها قبل كدا هي نفسها كانت بتسألني بتحبني كدا ازاي من كثر ما هي عارفه ان محدش حبها الحب ده قبل كدا بالشكل الغبي ده و بقول غبي عشان كانت هي بتقابله بالسوء و انا كننت مصمم اكمل حتى و انا عارف ان ممكن النهايه تبقى وحشه عشان كدبت مع اني كنت بحاول مكسرهاش و بضيع في طاقتي كملت برضوا و اكيد مفيش حد بيتسلى او بيلعب هيصيع في طاقته و يعلق نفسه بحد ٣ شهور و يبقى بيحب الكلام معاه اوي و بيفضيله وقت و ببوس علي كرامته عشانه و بيحاول بدل المره الف عشانه عشان بيتسلى لان الي بيتسلى عاوز يطلع منغير خساير هو اسمه بيتسلى تسليه يعني مش هتخسر حاجه منها اما انا فعلا خسرت كثير في حاجه مكنتش ضامنها حاجه كنت بحبها اوي بجد يوم ٣ اكتوبر الساعه ٢ ادتها باسورد الاكونت بتاع التيك توك بتاعي و و هي بتقلب ظهر قدامها صفحه الشخص الي كنت منتحل شخصيته ف فكرت اني مشهور و مخبي عنها ف كان قدامي اكمل تاني في الكدبه ولا اعترف و خلاص ف خلاص قلت هي قفلت اوي كدا و انت مفيش حاجه ف ايدك تاني روح اعترف بقى و شوف هيحصل ايه صدمه بقى و مش عاوزه اعرفك تاني و انت زباله و بلوك و بليل راحت بقى فتحت الاكونت بتاعها خدته عام و نزلت فديو فيه بلبس البيت و الحساب بقى مملي ولاد و الفديو ظهرلي والله و انا قاعد بقلب كدا حاولت بقى تاني بس بشخصيتي بقى الحقيقيه حاولت افهمها عملت ليه كدا و لما بدأت بقى تستوعب شويه كانت في مشكله تانيه و هي الدين هي مسيحيه و انا مسلم فف انا تقريبا في الفتره دي حاولت انا بتكلم بجد يمكن ٤٠ او ٥٠ محاوله بكيت طريقه عشان اطلب منها تحاول عشاني و تتنازل و لو لمره عشاني تتنازل تتنازل يعني قصدي تسامح برضوا هي كمان و تدي فرصه لان فعلا هي كانت بتاخد مني فرص بالهبل فرص متحلمش بيها ولا حد كان ممكن يديها لحد والله لو انا الي كنت بعمل معاها نفس الي هي كانت بتعمله معايا كانت كرهتني و قالت الحقيقه و كسرتني و مهمهاش بس انا برضوا عبيط و كملت ف قولتلها اتنازلي ادتني رد والله يحرق الدم اتنازل؟ اتننازل عن كرامتي ف الي هو اومال انا عمال اعمل ايه بقالي ٣ شهور بجد والله كميه الغلطات الي عملتها محدش يستحملها دي دخلتني في مشكله مليش دعوه بيها عشان خبت عليا انا واحد كنت بحرق مشاعري و طاقتي يمكن صغير علي الكلام ده بس انا انسان و بحس عادي و فعلا نفسيتي باظت بجد انا محاولتش مع حد في الدنيا دي قد ما حاولت معاها ف قعدت احاول مره و اتنين و تلاته و برضوا مش موافقه جت كدا بعدها ب يومين و وافقت نحاول والله معملناش يزم اتلككت عشان متحاولش و قالت هنفشل و عملتلي بلوك يجي اليوم الي بعده عملنا مكالمه و قالت خلاص هحاول بجد نقفل المكالمه الاقيها في الشات تقولي انا خايفه لا هنفشل و لا مش هحاول طب بتعشميني ليه بجد يعني انا لما قولتلها اني بحبها او وعدتها اني مش هسيبها انا فعلا وعدتها بجد مكنتش بستهبل لان فعلا انا عمري ما قولتلها نسيب بعض عمري ما اتخليت عنها دايما كنت بعمل بالوعد دايما كنت افتكر اني وعدتها اني مش هسيبها مهما حصل قعدت بقى تقول النصيب و تدي مبررات للوعد و ايه بقى تكتفي بكدا بعدها ب ١٤ يوم والله ١٤ يوم تطلع كلمت ولد ف جيت اواجهها انا اه مليش دعوه و ميخصنيش بس يعني هي قدرت ازاي لا بجد جالها طاقه ازاي ده الواحد بيموف اون في شهور و دي ١٤ يوم قالتلي لا عشان اثبت لنفسي اني اقدر اعيش منغيرك يعني بدل ما تحاولي تثبتي لنفسك انه عادي ف خلاص اعتبرتها ماتت بالنسبالي يمكن وجعتها و برضوا انا الي عملته مش قليل اني كدبت و الكدب وحش و اني خبيت بس فعلا كل تصرفاتي معاها كانت تشهد اني مكنتش بكدب كدا من فراغ ولا بقى فضلت تعمل ريبوستات بقى اني وحش و عمرها ما شافت يوم حلو معايا و اني خلفت الوعد و هي سيباني و اني مطمرش فيا و انا الي كنت بقدمها الحلو و هي الي كانت بتنيمني زعلان ها واخدين بالكوا مطمرش فيا و بس فضلت بقى تنزل صورها و فديوهات و تقبل شباب و تكلم شباب والله من اول يوم سبنا بعض قامت نزلت صوره و فتحت الاكونت و كل حاجه كنت قايلها عليها لا عملتها و بس يعني انا بس كل الي كان نفسي فيه بجد والله حتى لو كانت حاولت عشاني محاوله فاشله زي ما هي بتقول اننا هنفشل انا كنت محتاج المحاوله دي علي الاقل تحسسني ان تعبي الي كنت بعمله عشان اخليها تفضل معايا اكتر فتره و احافظ عليها طلع له فايده كان نفسي بس تكون باقيه عليا و لو لمره واحده ده كفايه اني كنت بقولها اني مليش غيرها و برضوا سابتني و بس دي قصتي قولولي انتوا بقى ايه رايكو فيها و احكموا

0

4