--- يا جماعة أنا بنت في ٣ ثانوي وعندي ١٩ سنة، لأني أنا الدفعة اللي فاتت بس مأجلة مواد أدرسها السنة دي. المهم في ولد أخو زميلتي من الدفعة اللي فاتت لأنه أنا دفعة ٢٠٢٥، أنا أعرفه من عاملي إضافة على الفيس. وأنا قبلت، المهم هو اتكلم معايا عاديًا ع الفيس، وأنا رديت عادي. المهم أنا مش برتاح إني يكون في بيني وبين ولد كلام حتى لو عادي. فـ أدي إخوات البنات، فقولتله كده، فـ قال لي تمام جدًا ومحترم جدًا. بس بعدين قال لي إني ذي إخته وأننا بينا فرق سن تقريبًا ١١ سنة، وقال لي لو احتجتِ في حاجة كلّمي. المهم أنا كنت شاكه فيها إنه بيتعامل معايا ع أساس إني مش إخواته، لأنه قبل كده قال لي شكلك صغيرة خالص. وكمان مرة لاقيته أونلاين، فـ قال لي قومي ذاكري وبطلي لعب. وأنا في الوقت ده كان حصل معايا موقف، إن بنت بعتت إضافة على الفيس. وأنا قبلت، البنت دي جات كلمتني، وقالتلي إنه عايز رقمي، وإنها من أمريكا، وإنه في القاهرة، وإنهم هيعترفوا ببعض. المهم أنا شكّيت فيها، خاصة إنه قال معاهوش رقم، فـ قولت يمكن تكون ولّا حاجة. فـ رحت قالت لأخو زميلتي كنت محتاجه أتأكد هل هو فعلًا شافني إخواته ولا حاجة تانية. لاحظت إنه لما احتياطي قلتله بلاش الكلام بينا كتير جدًا، مش من الطبيعي إنه يكمّل في الكلام بعدها، وفعلاً بطّل يكلمني، فـ قلت تمام. وحسابي على الفيس أنا خفيته، لأنه قال كده وقت ماقولتله إني هحذف الفيس لأنه مش معاه رقمي. هو قال كده وقت ماقولتله، إني هحذف الفيس. أنا استنتجت من دي إن الولد نواياه مش مضبوطة أو أنا مش أخته بجد زي ما بيقول. هل أنا ظلمته وهو فعلًا كده ولا لأ؟ توضيح هو مواليد ١٩٩٧ يعني اكبر مني ١١سنه تقريبا إخته هي اللي كانت زميلتي

0

3